هذا ما كان تومي فورسيل، أحد عملائنا، يفكر به عندما سنحت له الفرصة لتحقيق حلمه. إنها فيلا مكونة من أربعة طوابق تقع في بلدة بالقرب من ستوكهولم. علم تومي منذ البداية أنه سيكون بحاجة إلى إضافة مصعد إلى الفيلا نظراً لتعدد طوابقها. يقول تومي: “أردت أن يؤدي كل شيء داخل المنزل وظيفته على النحو الأمثل لأطول فترة ممكنة، فأنا أنوي ألا أبرح هذا المنزل طوال فترة حياتي”.
مصاعد تفخر بمزاياها الوظيفية وأشكالها المبتكرة وطول عمرها الافتراضي
عند بناء المنزل الذي يحلم به كل إنسان، فإنه من المفيد أن يفكر في استدامة كل مكوناته وطول عمرها الافتراضي على المدى الطويل، فما جدوى الانتقال للعيش في مكان آخر إذن بعد كل هذه المشاق والمصاريف التي تكبدتها من أجل بناء هذا المنزل وفق متطلباتك ومواصفاتك الخاصة؟
جزء من التصميم المعماري
بالنسبة لتومي، كان من المهم أيضاً أن يظهر المصعد كجزء أصيل في التصميم المعماري الكلّي للمنزل حتى يتكامل المظهر العام على نحو رائع ومبتكر. وبعد البحث في الخيارات المطروحة بالسوق، قرر تومي أنه يريد تنفيذ نموذج Aritco HomeLift.
ولحسن حظه، فإن المعماري الذي يستعين به، واسمه بول روس، يحرص في تصميماته على تخصيص مكان لتركيب مصعد داخل الفيلا – حتى وإن كان العميل لا يرغب في تنفيذ ذلك في الوقت الحالي. يشتهر بول أيضاً بتصميمات فيلاته الفريدة من نوعها وولعه بالأشكال ذات الانحناءات، والمواد المستخدمة على نحو حصريّ، والإفراط في استخدام الزجاج. لذا فإن نموذج home lift لدينا كان الأكثر ملاءمةً لذلك التصميم، لا سيما بسبب تركيزه على أهمية التصميم وإمكانية تركيب ألواح زجاجية على جوانب المصعد الثلاثة.
مصعد يستوفي جميع المواصفات
يقول تومي إن ذلك المصعد المزود بكافة وسائل الراحة والرفاهية أصبح جزءاً أصيلاً في روتين حياته اليومية. فالمصعد قادر على استيعاب كل الأشياء الثقيلة المطلوب نقلها. يعلق تومي قائلاً: “لدينا منزل مكون من أربعة طوابق، ومن الممتع أن تكون قادراً على نقل الأشياء من المرآب إلى شرفة السطح بسهولة، أو نقل أكياس البقالة الثقيلة إلى المطبخ مباشرة.
لذا أرى أن مصعد Aritco Home Lift يستوفي كل المواصفات“. مصاعد تفخر بمزاياها الوظيفية وأشكالها المبتكرة وطول عمرها الافتراضي. ويردف تومي قائلاً: “يُسهِّل المصعد عليَّ ممارسة كافة متطلبات حياتي اليومية، أما مظهره فهو أنيق للغاية ويضفي البهجة والسرور على كل من تقع عيناه عليه، فهو يجذب أنظار كل ضيوفي دون استثناء، ولا شك أن السعادة تغمرني لأنني سأتمكن أخيراً من العيش في ذلك المنزل لفترة طويلة“.